!! البهائية تدخل الكويت Baha'is entering Kuwait !!

منيرة الحوطي

منذ سنة كانت امرأة تتردد على أمي وتدعوها لحضور مجالسهم في منطقة خيطان، وكانت امرأة خلوقة وتحمل منهجاً تود أن تدعو إليه، وبدأت تتردد وكل مرة تحضر معها مجموعة من النساء عندهن وسائل إقناع ليست بالهينة، وغالبيتهن متزوجات من كويتيين أغلبهن تجنسن ولم تبق إلا عشر نساء! أعدادهن في الكويت يتراوح من 50- 80  امرأة ثم في كل زيارة تطرح موضوعاً وتوزع شريطاً، وقد أخذوا والدتي إلى مقارهن في منطقة سلوى والفروانية والعارضية، ومن حرصي على عقيدة نساء الكويت الواعيات المدركات لابد أن أبين عقيدتهن التي دفعني فضولي وخوفي على والدتي أن أتعلمها فأرجو أن يتسع المقام وأطالب اخواتي بالانتباه وعدم طي الصفحة حتى تستوعبن حقيقتهن، ويكون عندكن إلمام كامل عن هذه الطائفة قبل أن تخترق جدار العقيدة.

 التعريف


أول ورقة اسبوعية قدمتها لوالدتي كانت عن التعريف بالطائفة وكان مضمونها أن البابية أو البهائية حركة وعقيدة نبعت وانبثقت من الشيعة الإمامية الإثنى عشرية سنة 4481م، ومعلوم أنها كانت تحت رعاية الاستعمار الروسي والبريطاني واليهودية العالمية والحركة الماسونية بهدف إفساد العقيدة الإسلامية وتفكيك وحدة المسلمين وصرفهم عن قضاياهم الأساسية.

وأضافت أن موطنها الأول إيران، وسميت بالبابية نسبة لزعيمها الأول ومنشئها، الذي لقب نفسه بـ-الباب- وسميت بالبهائية نسبة لزعيمها الثاني، الذي لقب نفسه بـ -بهاء الله-، وقد ادعى كل من الباب والبهاء النبوة والرسالة، ثم زعم كل واحد منهما أن الله قد حل فيه، وزعم -بهاء الله- أنه هو الرب الذي بشرت به الديانات كلها، وهو المشرع الأعلى الذي تنبأت بظهوره البوذية، والبرهمية، واليهودية، والمسيحية، والإسلامية، وكل هذه الديانات بزعمه وزعمهم مقدمات لظهوره.

 ومنذ نشأتها تبناها أعداء الإسلام كعادتهم في تغذية الاتجاهات الكافرة وإثارة الخلاف والشكوك حول الإسلام وتعاليمه.

  أسباب الظهور


وعندما سألتها أمي سؤالا عفويا عن أسباب ظهورها قالت :

 - غلو أهل إيران بعقيدتهم حول المهدي المنتظر.

 - استقر في عقول البعض من أهل إيران مجيء نبي من العجم آخر الزمان ينسخ شريعة الإسلام.

 - الفقر الشديد والظلم الذي كان يعيشه الشعب الإيراني في ظل الشاه وحاشيته وحياة البذخ والبحبوحة التي يعيشها هو وزبانيته.

 - وجود حالة ترقب وانتظار إلى منقذ آت يرفع عنهم الحيف.

 - تشجيع الدول الاستعمارية لمثل هذه الدعوات وبالأخص البهائية التي ساندتها روسيا، والحكومة البريطانية، واليهودية، والصهيونية، والماسونية العالمية.

 التأسيس وأبرز الشخصيات


وفي أجندة الاسبوع الثاني أرادت تعريف والدتي بأئممتهم فأفتتحت بالأول:

 علي محمد الشيرازي -9181 - 0581-: البابية أسسها علي محمد الشيرازي في -32 مارس 4481م-.

 - تلقى تعليمه الأول على يد دعاة الشيخية من الشيعة، ثم انقطع ومارس التجارة.

 - في السابعة عشرة من عمره عاد للدراسة واشتغل بكتب الصوفية، والرياضة الروحانية، وممارسة الأعمال الباطنية المتعبة.

- وفي عام 3481م ذهب إلى بغداد وبدأ يرتاد مجلس إمام الشيخية في زمانه كاظم الرشتي ويدرس أفكاره وآراء الشيخية، وفي مجالس الرشتي تعرف عليه الجاسوس الروسي -كنيازد الغوركي-، والمدعي الإسلام باسم عيسى النكراني، والذي بدأ يلقي في روعه أن -علي محمد الشيرازي- هو المهدي المنتظر والباب الموصل إلى الحقيقة الإلهية، والذي سيظهر بعد وفاة الرشتي وذلك لما وجده مؤهلاً لتحقيق خطته في تمزيق وحدة المسلمين.

 - وفي 32 مارس 4481م أعلن أنه الباب نسبة إلى ما يعتقده الشيعة الشيخية من ظهوره بعد وفاة الرشتي المتوفى في 9521هـ، وأنه رسول كموسى، وعيسى، ومحمد، فردت والدتي لا يمكن، أعوذ بالله أن يكون أفضل منهم.. سكتت برهه ثم واصلت أنه من تلاميذ الرشتي وآمن به العامة بأنه الباب للمهدي المنتظر، وكان عمره يومئذ 52 عاماً - ومعنى الباب في اصطلاحهم : الشخص الذي يكون واسطة بين الإمامية وإمامهم الثاني عشر محمد بن الحسن العسكري، وتقوم عقيدتهم على أنه المهدي وهو الذي يسمونه -المنتظر- وهم إذا ذكروه يدعون الله بأن يعجل فرجه، وبذلك تكون الرجعة.

 - واختار ثمانية عشر مبشراً لدعوته، أطلق عليهم حروف الحي، وقبض عليه في عام 1621هـ أي 6481م، فأعلن توبته على منبر مسجد الوكيل بعد أن عاث وأتباعه في الأرض فساداً وتقتيلاً وتكفيراً للمسلمين.

 - وفي عام 6621هـ أي 0581م ادعى الباب حلول الإلهية في شخصه حلولاً مادياً وجسمانياً وحكم عليه بالإعدام هو وبعض أتباعه، وهنا تدخل قيصر روسيا للإفراج عنه، وكذلك الحكومة الإنجليزية، إلا أن حكم الإعدام قد سبق ذلك. فقالت أمي يستاهل أكثر من الاعدام.

 - ثم انتقلت للتعريف بقرة العين: وهي من أتباع علي محمد الشيرازي، واسمها الحقيقي أم سلمى، ولدت في قزوين سنة 1321هـ للملا محمد صالح القزويني، أحد علماء الشيعة، ودرست عليه العلوم.

 - ومالت إلى الشيخين بواسطة عمها الأصغر الملا علي الشيخي وتأثرت بأفكارهم ومعتقداتهم، ثم رافقت الباب في الدراسة عند كاظم الرشتي بكربلاء، وكانت خطيبة مفوهة فصيحة اللسان.

 - طلبت من أمي أن نجتمع عندها  وأن تحرص على إحضار صديقاتها حتى أزودهن بأمور لم تتطرق إليها داعية البهائية..

 حضرن إلى المنزل، وبداية أوضحت لهن أن هنالك توافقا تاما بين البهائية والحركات الماسونية والفرق الضالة:

 - التوافق التام بين البهائية واليهودية والماسونية في المبادئ والأهداف والوسائل والغايات

 - اسم البهائية نسبة إلى البهاء، مأخوذة من التوراة، ورد في مزامير داود ترنيمات عن بهاء الله -أن السموات تحكي عن بهاء- وقد خلعت اليهود على -ميرزا حسين علي- هذه الصفة، وزعموا أنه المقصود بما ورد في أسفار اليهود.

 - شروح كتب تراث البهائية لا تختلف عن شروح اليهود، بل كأنك تقرأ في تلمود اليهود، فهي مطابقة لما جاء في شروحات اليهود لنبوءات التوراة.

 - تدعو البهائية إلى تجميع الناس على دين واحد، هو البهائية، وهي بذلك كالماسونية، التي تدعو إلى إقامة مملكة موحدة، تحكم العالم، وتجمع الناس على دين واحد.

 - توافق البهائية الماسونية في الدعوة إلى الجنس وممارسة الرذيلة والانحلال، وحرية التمتع والإباحية، والانطلاق من القيود والعادات والتقاليد.

- الاتفاق التام في المنهج بين البهائية والماسونية، وذلك أن منهج الماسونية هو الحرية والتدرج، وكذلك كان منهج البهائية، حيث ترتقي بأفرادها درجة تليها أخرى، وفي كل درجة تكشف لهم عن جزء من المستور.

 - الدعوة إلى المساواة بين المرأة والرجل، ومكافحة نظام الأسرة، والهجوم على تعدد الزوجات، وقوامة الرجل على المرأة، وفي كل ذلك تتوافق مع ما تدعو إليه الماسونية.

 - يستخدمون، كما تستخدم الماسونية، المراوغة والنفاق واصطناع المجاملة، فهم يأتون كل واحد من أقرب شيء إلى قلبه، وأدناه إلى فهمه، ويتصرفون مع كل طائفة بما ينسجم مع أفكارها ومعتقداتها.

- علاقة البهائية باليهودية:


- وبعد قليل سألتني إحداهن عن حقيقة علاقة البهائية باليهودية فقلت لها:

- كتب بهاء الله كانت تدعو للتجمع اليهودي على أرض فلسطين.

 - زار ابن بهاء الله -عباس- الملقب بـ-عبدالبهاء- سويسرا وحضر مؤتمرات الصهيونية ومنها مؤتمر بال 1911 م.




- حاول عبدالبهاء تكوين طابور خامس وسط العرب لتأييد اليهود والصهاينة.

- كرمته بريطانيا لما أتى إلى فلسطين بمنحه لقب -سير- فضلاً عن أرفع الأوسمة الأخرى.

- تولى رئاسة شؤون البهائيين في عام 1963م اليهودي الصهيوني -ميسون- وهو أمريكي الجنسية، ليكون رئيساً روحياً لهذه الطائفة في العالم كله.

 - يحرم البهائيون الجهاد وحمل السلاح وإشهاره ضد الأعداء، لاسيما اليهود.

- يدعون إلى السلام مع اليهود وتقبل الأمر الواقع على أرض فلسطين.

 - أيد البهائيون تجمع اليهود في فلسطين، وعدوا أن ذلك مما جاء في العهد القديم.

 - كتب شوقي أفندي زعيم الحركة البهائية في 30 يونيو 1948م إلى بن غوريون أول رئيس وزراء للكيان اليهودي، يعبر له عن أطيب تمنياته من أجل رفاهية الدولة الجديدة.

 - عقد البهائيون المؤتمر البهائي العالمي في سنة 1968م في رعاية الكيان اليهودي.

 - جاء في المؤتمر البهائي العالمي، الذي عقد في القدس المحتلة 1967م برعاية الكيان اليهودي في حفل الختام: -إن الحركتين اليهودية والبهائية متممتان لبعضهما وتجتمعان في أكثر النقاط-.

 - القرارات الصادرة عن المؤتمرات البهائية هي بعينها أهداف الماسونية والصهيونية.

 - حينما مات -عبدالبهاء- لم يسر في جنازته إلا حاكم القدس الصهيوني اليهودي وعدد من اليهود.

 - الإعلام اليهودي يساند البهائية ويبرزها على أنها حركة رائدة في مجال الفكر الإسلامي، وكتب العديد من المستشرقين اليهود عن البهائية وأذاعوا عقائدها.

 - أعد الكيان اليهودي بناية ضخمة في حيفا على جبل الكرمل في ابريل 1983م لتكون مقراً لمركز البهائية -بيت العدل- الذي يديره تسعة بهائيين يتم انتخابهم.

 - يعامل البهائيون في فلسطين المحتلة معاملة اليهود منذ قيام الكيان اليهودي على أرض فلسطين.

 - بينما يمارس العدو اليهودي سياسة الاعتداء على المقدسات الإسلامية من مساجد ومقابر ومراكز، ونجد أن محافل البهائية تراعى مراعاة خاصة، وكأنها محافل وكنس يهودية.

 - يقول البهائيون: إن الفترة التي قضاها بهاء الله في السجن والمنفى الأربعين عاماً، هي الفترة نفسها التي قضاها بنو إسرائيل في التيه في صحراء سيناء؟!

 - ويقول أتباع بهاء الله: إن نبوءات بهاء الله التي يزعم أتباعه على الإنترنت أنها تحققت هي ما تنبأ به بتحقيق الوعود التي جاءت في العهد القديم بخصوص إعادة تجمع اليهود في الأرض المقدسة وفي زماننا هذا.



- وتنبأ عبدالبهاء بمستقبل مشرق لليهود، الذين كانوا يعيشون في فلسطين وليس أولئك الذين كانوا يعيشون في أوروبا.

 - يوجد العديد من المحافل والمراكز والأماكن المقدسة للبهائية في عكا وحيفا، والتي لها الصون والدعم الكامل، والتسهيلات المفتوحة، والترتيبات الكاملة لتهيئتها لتكون محجاً للبهائية.

 - يقول البهائيون: إن الدين البهائي ظهر في عام 1848م أي قبل مائة عام من إنشاء الكيان الصهيوني على أرض فلسـطين المغتصبة، وهذا التاريخ مخالف للواقع، حيث تأسست في عام 1844م .

 - يصف اليهود مدينة حيفا بأبرز معالمها -مينائها الشهير- وكذلك -قبة محفل عباس- وهي كما يقولون تشبه إلى حد كبير مسجد الصخرة المذهبة في المسجد الأقصى.

  حكم البهائية في الإسلام:


 -وفي ختام جلستنا تلك كان لا بد لي أن أبين للحاضرات حكم البهائية في الإسلام :

 أفتى علماء المسلمين بكفر البهائيين وخروجهم على الإسلام، وأن من اعتنق مذهبهم من المسلمين، يعد في حكم المرتد يستتاب ثلاثة أيام، وإن بقي على ارتداده يقتل بحد الردة.

 وقرر مؤتمر المنظمات الإسلامية في مكة المكرمة أن البهائية حركة صهيونية غير إسلامية.

 وقرر كذلك مكتب مقاطعة الكيان اليهودي وضع اسم البهائية في القائمة السوداء لثبوت صلتها بالصهيونية.

 فالبابية والبهائية من الفئات الضالة الخارجة عن الإسلام بحكم إنكارهم أن رسول الله هو خاتم الأنبياء والمرسلين، وادعائهم بأن روح الله عز وجل قد حلت في الباب أو البهاء، وإنكارهم للعقوبات الإلهية وموالاتهم المستمرة لليهود وسعيهم الدائب لتهويد المسلمين، وإعلانهم أن كتابهم البيان قد نسخ القرآن الكريم، وأن دينهم نسخ الإسلام وتعاليمه وشرائعه.

http://adilcom.maktoobblog.com/

Controversy in the Baha'i Primary School in Swaziland

Quinton Dlamini is the new chairman of the
Baha'i school committee
Parents of children attending school at Bahai Primary recently stunned elders of the Bahai faith when they elected controversial President of the National Public Servants and Allied Workers Union (NAPSAWU) Quinton Dlamini as chairman of the school committee.

The school has been run by a management board for many years. The elders were allegedly taken by surprise when the parents made a demand to have a school committee.

It was gathered that things came to a head when parents wanted nothing but to elect their own school committee. 

The election of Dlamini comes in the wake of an old standing policy of the mission that the school should be run by a school management board.

The parents allegedly said they were still to be convinced that the school was owned by the mission school.

In one of the meetings, the parents are said to have demanded a bank statement from the mission that shows its contribution towards the running of the school.

The meeting felt that the operations of the school was financed by parents and therefore wanted a school committee to run the affairs of the school. A source at the school disclosed that even school funds were not controlled by the principal but the funds were administered by a bursar, who is a daughter to one of the elders of the faith.

“It is not known if the mission was indeed in charge of the school.

 “We are still to be convinced if the school was indeed receiving funding from the mission. We have tried to get answers on that but have not been getting any answers from the elders of the Bahai faith,” said a source.

The issue of the control of the school has caused a rift between parents and the management of the school. All this unfolded during a parents meeting that was attended by officials from the ministry of education and training.

http://www.observer.org.sz/index.php?news=38805

Murder of Azalis (Bayanis) by Baha'u'llah's men (From A Year Amongs The Persians (Prof. Browne))

Edward Granville Browne
in Persian Dress
Professor Browne in his 'A Year Amongst the Persians' queries a Baha'i in the town of Yazd on the murder of the Bayanis by Baha's men in Acre who describes the killings and Abbas Effendi's efforts to release the murderers from prison which he succeeds:

I said, when we were alone, "will you tell me more fully about the murder of the seven Ezelis who were sent with Beha and his followers to Acre? You mentioned the fact a few days ago, and added that you had seen the assassins yourself during your stay there, and that they still received their prison allowance, though at large, and wore gyves on their ankles."

"Yes," replied the Sheykh, who had drunk enough 'arak' to render him communicative, and not enough to make him incoherent, "they were twelve in number who slew the Ezelis, and nine of them were still living when I was at Acre. This was the way of it. When Beha advanced his claim at Adrianople, and his half-brother, Subh-i-Ezel, refused to admit it, the Babis were divided into two factions, some going with the former, and some holding fast to the latter. So high did the feeling run that the matter ended in open strife, and two Ezelis and one Beha'i were killed. So the Turkish Government determined to separate the two, and arranged to banish Mirza Yahya (Subh-i- Ezel) and his followers to a town in Cyprus near the sea-shore, of which I cannot now remember the name, and Mirza Huseyn 'Ali (Beha'u'llah), with his family and adherents, to Acre. But, knowing the two factions to be on the worst possible terms, it occurred to them that it would be advantageous to themselves to keep a few of each in the stronghold of the other, so that, should any Persian or other traveller come to Acre or Cyprus with the intention of visiting Beha or Ezel, these adherents of the rival claimant to supreme power might co-operate with the governrnent in throwing obstacles in his way. So they sent three of Beha's followers (one of whom, Mushkin-Kalam, so-called from his extraordinary skill in calligraphy, is still [1892] alive) to Cyprus with Ezel, and seven Ezelis with Beha to Acre.

Azali Community of Iran


"Now as far as concerned Ezel this plan worked well enough, for Mushkin-Kalam set up a little coffee-house at the port where travellers must needs arrive, and whenever he saw a Persian land, he would invite him in, give him tea or coffee and a pipe, and gradually worm out of him the business which had brought him thither. And if his object were to see Subh-i-Ezel, off went Mushkin-Kalam to the authorities, and the pilgrim soon found himself packed out of the island. But at Acre it was different. The seven Ezelis: Aka Jan, called 'Kaj-Kulah' ('Skew-Cap') who had served with distinction in the Turkish artilley; Haji Seyyid Muhammad of Isfahan, one of the original companions of the Bab; Mirza Riza, nephew of the last, and a scion of the same royal race of the Safavis (for both were descended from Shah 'Abbas the Great); Mirza Haydar 'Ali of Ardistan, a wonderful fire-brand (atashi gharib), beside whom our mutual friend Mirza Muhammad Bakir of Bawanat was no more than a spark; Haji Seyyid Huseyn of Kashan; and two others, whose names I forget--lived all together in a house situated near the gate of the city. Well, one night, about a month after their arrival at Acre, the twelve Beha'is of whom I have spoken determined to kill them, and so prevent them from doing any mischief. So they went at night, armed with swords and daggers, to the house where the Ezelis lodged, and knocked at the door. Aka Jan came down to open to them, and was stabbed before he could cry out or offer the least resistance. He was a young man, but very strong, so that once in the Russian war he had without aid picked up a cannon-ball and thrown it into the mouth of the gun. Then they entered the house and killed the other six.



"When the Turks heard what had been done, they imprisoned Beha and all his family and followers in the Caravansaray, but the twelve assassins came forward and surrendered themselves, saying, 'We killed them without the knowledge of our Master or any of our brethren; punish us, then, not them.' So they were imprisoned for a while; but afterwards, at the intercession of 'Abbas Effendi, Beha's eldest son, were suffered to be at large, on condition only of remaining in Acre, and wearing steel fetters on their ankles for a time."

"It was a horrible deed," I remarked.

How Baha'u'llah referred to his household?

Baha'u'llah !
The term Aghsan (Branches) signifies Baha’s son and Afnan (Twigs) the Bab’s kinsmen according to Baha’s terminology. Baha considered himself to be Asl-i Qadim (the Ancient Stock). Hence the term Branches for his sons to distinguish which from the Bab’s kinsmen, since he regarded him as his precursor or harbinger, he used the term twigs in respect of the latter although both terms are synonymous.

Baha conferred high-sounding letters on the members of his own family and chief followers.
For titles bestowed on his wife and daughter see supra. For titles bestowed on Mirza Aqa Jan of Kashan.

Specimens of his honours list in respect of his entourage and chief followers are quoted below:

- Mushkin-i-Ilahi (Divine Fragrance);
- Zaynul-Muqarrabin (The Ornament of the Favourable);
- Jabrail-i Amin (Gabriel the Trusty);
- Qannad-al-Samadaniyya (The Confectioner of Divine Eternity);
- Khabbaz-al-Wلhidiyya (The Baker of Divine Unity);
- Dallak-al-Haqiqat (The Barber of the Truth);
- Mallah-al-Quds (The Sailor of Sanctity)

The Hasht-Bihisht P. 307.

Baha'is deceiving innocent children in Iran - دستگيري عناصر فرقه بهائيت در مهد کودک‌

Illegal Baha'i Children Class, Shiraz Iran

Illegal Baha'i Children Class, Bam Iran
سوءاستفاده تشکيلات بهائيت از فضاي بعد از زلزله سال 82 شهرستان بم که نيازمند انجام اقدامات فرهنگي، اجتماعي و آموزشي مختلفي بود، کاملاً محرز است و مسئولين بايد با نظارت و حساسيت بيشتر امورات فوق را هدايت و راهبري کنند.
دادستان عمومي وانقلاب بم با اشاره به دستگيري تعدادي از عناصر فرقه ضالّه بهائيت که در پوشش کارهاي آموزشي فرهنگي در تعدادي از مهد کودک‌هاي بم، کرمان و تهران به ترويج وگسترش برنامه هاي خود مي‌پرداختند،گفت: قريب به 9 ماه کار اطلاعاتي توسط سربازان گمنام امام زمان (عج) تا مرحله دستگيري انجام شده است.

«محمدرضا سنجري» افزود: بررسي‌هاي انجام شده حاکي از وجود شبکه گسترده و اقدامات پيچيده‌اي است که اين افراد با دستور از مرکز برنامه هاي گوناگون خود را در قالب آن پيگيري و پياده مي کردند.

وي از نفوذ اين گروه در يکي از نشريات محلي استان کرمان خبرداد و گفت: القاء مطالب و ديدگاه‌هاي فرقه بهائيت در قالب داستان و قصه هاي کودکانه از اقدامات اين افراد در نشريه مذکور بوده است.

سنجري تصريح کرد: سوءاستفاده تشکيلات بهائيت از فضاي بعد از زلزله سال 82 شهرستان بم که نيازمند انجام اقدامات فرهنگي، اجتماعي و آموزشي مختلفي بود، کاملاً محرز است و مسئولين بايد با نظارت و حساسيت بيشتر امورات فوق را هدايت و راهبري کنند.

What they Teach?

הוארך בחמש שנים הסדר הטבות המס למרכז הבהאי העולמי בישראל, חצי יובל לאחר שנחתם לראשונה

הוארך בחמש שנים הסדר הטבות המס למרכז הבהאי העולמי בישראל, חצי יובל   לאחר שנחתם לראשונה
לקראת ראש השנה של העדה הבהאית אשר חל מחרתיים - נחתם היום בלשכת מנכ"ל משרד המשפטים פרוטוקול להארכה בחמש שנים נוספות של ההסדר להטבת החזר המסים העקיפים בגין פעילות המרכז הבהאי העולמי בישראל , זאת בהתאם להסכם הבין לאומי שנחתם בשנת 1987 בין ממשלת ישראל לבין המרכז הבהאי העולמי.
יישום ההסכם נמצא בפיקוחה של ועדה בין-משרדית בראשותו של מנכ"ל משרד המשפטים, ד"ר גיא רוטקופף, אשר אישרה ביום שני האחרון (19.3.12) את המשך ההסדר, לאור עמידת המרכז בתוכנית השנים הקודמות ובהתאם לתוכנית ההשקעות שהציג לחמש השנים הבאות על סך של 182 מיליון דולר.
 
בני האמונה הבהאית מוכרים בישראל כעדה דתית מוכרת משנת 1971.
 
עיקרה של הפעילות הינה פיתוח האתרים הקדושים לעדה בצפון הארץ – וחיזוק התיירות וההשקעות באתרים הקדושים לבני העדה בגליל ובחיפה.
 
הגנים הבהאים ואתרים נוספים שבכוונת המרכז הבהאי העולמי לפתח הם אתרים חשובים בהם מבקרים מידי שנה מאות אלפי עולי רגל בהאים, תיירים מחו"ל והציבור הרחב. ממשלת ישראל רואה בהם אטרקציה תיירותית מן המעלה הראשונה.
 
הממשלה תעביר למרכז הבהאי העולמי סכומים, אשר יהיו שווי ערך לנטל המסים העקיפים שישולמו ע"י המרכז הבהאי העולמי או אגודות ללא מטרת רווח הקשורות למרכז הבהאי העולמי,   עבור פעילות הפיתוח והתפעול של המרכז הבהאי העולמי בישראל, בהתאם למסגרת ההוצאות המפורטת בהסכם.
 
מנכ"ל משרד המשפטים ד"ר גיא רוטקופף, ציין את החשיבות הרבה שהוא רואה בקשר עם המרכז הבהאי העולמי ובפרט בפעילותו המבורכת לפיתוח הגליל, והודה לנציגי משרדי הממשלה השותפים על השלמת עבודת המטה שאפשרה את החתימה על ההסכם במועד.
 
נציגי העדה הבהאית ובראשם מר אלברט לינקולן, מזכ"ל המרכז הבהאי העולמי , ברכו על חתימת הפרוטוקול התקופתי להסכם אשר לחתימתו מציינים 25 שנים בימים אלה,   ואשר מרבה תועלת הן למדינת ישראל והן לעדה הבהאית.  
בתמונה: מימין - מר לינקולן; משמאל -מר רוטקופף

 http://www.justice.gov.il/MOJHeb/News/Bahayim.htm

Baha'is demand change in their electoral system!

Newly "elected" NSA of United States with 'Same Members'
The NSA of United States - 2010
Kenneth E. Bowers, Jacqueline Left Hand Bull, David F. Young, Muin Afnani, Juana C. Conrad, S. Valerie Dana, Fariba Aghdasi, Erica Toussaint-Brock, Robert C. Henderson - 2012

Kenneth E. Bowers, Jacqueline Left Hand Bull, David F. Young, Muin Afnani, S. Valerie Dana, Erica Toussaint-Brock, Robert C. Henderson, Juana C. Conrad, Fariba Aghdasi. - 2011

Jacqueline Left Hand Bull, Chair (standing at the podium), David F. Young (Vice-Chair), Juana C. Conrad (Deputy Secretary-General), Kenneth E. Bowers (Secretary-General), Erica Toussaint, Muin Afnani, Valerie Dana (Deputy Secretary-General), Robert C. Henderson, William L.H. Roberts (Treasurer). - 2010

Except for one new member, the same 8 incumbents were re-elected and not surprisingly, in almost the same order of votes: Jacqueline Left Hand Bull, David F. Young, Kenneth E. Bowers, Juana C. Conrad, William Roberts, Muin Afnani, Erica Toussaint, Robert C. Henderson. - 2009

In the United States, all 9 previous members were re-elected. The only difference being that long time (and yes, we mean loooong time) member and Secretary General Robert C. Henderson is now merely a member. The new Secretary General is Kenneth E. Bowers. - 2007

The following presents a specific hypothetical scenario to illustrate how incumbency can not only occur but be the default within Baha’i elections.


by Alison Marshall & Baquia

First the assumptions:
  1. No spoilt ballots/votes – in other words, all votes and ballots are accepted and correct
  2. Each voter uses 3 of their votes on existing Assembly members
  3. Among the Assembly members there is no clear voter preference, that is to say, the voter randomly uses 3 votes on any 3 current Assembly members
  4. The remaining 6 votes are randomly cast for non-Assembly members
In our scenario there are 100 community members, 100 ballots and 900 total votes. Of these, following the assumptions above, 300 go towards incumbents and the remaining 600 to non-incumbents.

The catch comes when we realize that those 300 votes have been randomly distributed within 9 people, while the 600 votes were distributed within 91 people.
  • Average # Votes for Incumbent: 300 ÷ 9 = 33.3
  • Average # Votes for Non-Incumbent: 600 ÷ 91 = 6.6
With these types of odds its quite clear that the Assembly will most likely remain the same unless:
  • Voters are adverse to particular Assembly members
  • Voters are extremly keen on one non-incumbent
Paradoxically, the problem gets worse the larger the community is and much less in smaller communities. The key is the ratio of the non-incumbents to the ratio of incumbents. Where the LSA members are a significant share of the community (small localities) the ratio is much more even than in larger communities.

For example, in a 20 member community, holding all above assumptions the same, we have a total of 180 votes:
  • Avg. Votes per Incumbent: 60 ÷ 9 = 6.7
  • Avg. Votes per non-Incumbent: 120 ÷ 11 = 10.9
Interestingly enough, in the small community, with the same parameters there is actually an anti-incumbency bias.

However if we extend the size of the community to say 1000, under our stated assumptions, incumbency is virtually guaranteed. We would have 3000 votes distributed among 9 people and the remaining 6000 within the other 991.

Anecdotal evidence of the Assembly voting dynamic is that almost everyone who is eligible to receive votes, does. Most everyone expends 3-4 votes on existing LSA members, however there is rarely a strong preference for one LSA member over another. This type of voting behaviour is similar to that implied by the above assumptions.

So how can we address the inherent incumbency bias within medium and large Baha’i communities? What adjustments and changes can we make to the Baha’i election process?

By the way, before I go further, let me address what some Baha’is fallaciously believe: that no changes, whatsoever, can be made to Baha’i elections. Shoghi Effendi and Abdu’l-Baha outlined principles and elements of Baha’i Administration. They did not create a straight-jacket. In fact, they both left things to be determined and tweaked in the fullness of time.

Just because “we don’t do things that way” doesn’t mean that we can’t. Change is tough. We all hate change. But guess what? That’s what life is all about.

So please, be aware that the changes and ideas that I am suggesting are in keeping with the principles of the Faith. Whether they are ultimately implemented or not is up to the House of Justice as the administrative and legislative authority within the Faith. But there is no question that such adaptations are necessary and vital.

Especially when we can see clear signs that the current situation is causing stagnation, ossification and group think, dragging the community down.

PART II

First, a bit of news from the Baha’i community of the United States


NATIONAL SPIRITUAL ASSEMBLY
OF THE
BAHÁ’ÍS OF THE UNITED STATES

May 18, 2007

To the American Baha’i community

Dear Baha’i Friends,

With feelings of deep loss, profound admiration, and enduring gratitude, we announce the retirement of Mr. William E. Davis after 21 years of distinguished service as a member of the National Spiritual Assembly. Mr. Davis requested to retire at this time due to family and health concerns. His sterling record during his tenure on the Assembly, as its Treasurer and, later, as its Chairman, was characterized by devotion to principle, clarity of vision, and a true attitude of service.

Our dear brother Bill retires with our love and prayers that the blessings of Baha’u'llah will forever surround him and his precious
family.

The National Assembly will soon issue a call for a by-election.

With loving Baha’i greetings,

NATIONAL SPIRITUAL ASSEMBLY
OF THE BAHÁ’ÍS OF THE UNITED STATES

Kenneth E. Bowers
Secretary-General

*********

So it seems that there will be a change in the membership of the NSA – by force of the fact that an incumbent is retiring after 21 years!! I have nothing against Mr. Davis personally but I do question the sanity of any individual who would occupy a Baha’i institution for more than 2 decades and also the Baha’i community that would put them there year after year.

Which brings me to the exploration of Baha’i elections and why there is this tendency for incumbents to be elected year in and year out. That this is a fact of life for Baha’i communities all around the world is not up for debate. Anyone can verify it with the smallest amount of observation and research. In fact, the incumbency is evident not only globally, but at all levels: local (LSA), national (NSA) and international (House of Justice).

I’ll get to how we can hope to get out of this rut but first, why does it exist? Perhaps in understanding the current situation, we will come to some insight.

There are several reasons why this manner of ossification is afflicting the Bahai community. One is that simply being a member of the National Assembly acts as a defacto nomination. The current members are more visible to the community because of their elected role. They travel, visiting outlying communities as well as Haifa when them come back to give talks. In these talks they are introduced as ‘NSA member’ so and so. Their decisions, either collectively or individually (through an narrow portfolio) gives them a certain cachet other Baha’i individuals do not possess.

In local assembly elections there is similar dynamics at play. Albeit perhaps more implicit. For example, several communities that I have lived in mark the current assembly members names (with an asterisk) on the list of Baha’is eligible for election. Why this is done, I never understood. But it is undeniable that doing so makes those nine persons stand out from among the names on the list and can influence the outcome.

But I think the most important reason is the nature of Baha’i elections. Because there is no campaigning involved (well, some say the NSA members going around just before Ridvan visiting communities may be seen as a sort of quasi campaigning) and since there are no nominations of candidates, it is very difficult to give a platform to others to simply make them visible to the community. Also, it is mathematically difficult, to the point of impossibility, to ‘vote a person’ out of office.

Let me explain. You can’t vote against a person, only for another person. And when you vote for someone other than the current members of the assembly, your vote is in all probability diluted to the point of becoming meaningless. This is because more than not, the other members of the community who are voting with you, will not necessarily vote for the same other person as you. So what happens is that the same people still get elected but with far fewer votes. Since we do not have a condition where you must be elected by having a certain portion of the votes, theoretically the same 9 people can win with only a tiny fraction of the votes each.

In fact this isn’t simply a theory but what is happening right now. I’ll use the actual results for the recent LSA election of one of the largest Baha’i communities in North America. There were 1430 eligible voters and 385 ballots cast. While the top person received 205 votes, 3 elected members of the new LSA received less than 85 votes.

If we were to draw a graph to illustrate all the votes it would look something like this:


The leftmost part of the graph (in red) would be those 9 persons who received the most votes. The green part of the graph would be the other members of the community. In fact, the drop off would be much steeper than is shown on this graph.

Sure, part of the problem lies in the small fraction of people who are voting: less than 30% of the community in the example used above. But is this a cause of the problem or a consequence of deeper issues? are people not participating because they feel powerless to have their voice heard? or is it simply apathy? should we blame them or the way the election is organized and administered?

The ways that we can hope to improve Baha’i elections would deal with the dynamic that this graph illustrates. I’ll explore specific suggestions and changes that will act to bring other candidates to the fore and “fatten” the tail.

http://www.bahairants.com
Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...

Popular Posts

Total Pageviews

Followers

Blog Archive